مَشروبات الطاقة تَعتمد في إعلاناتها على الترويج لقدرتها على رفع طاقة المُستهلك دون الإشارة إلى أن تلك الطاقة مُستمَدة من المحتوى العالي من السكر والكافيين فيها.
بشكل عام هُناك قلة في الأبحاث الصادرة حول أضرار مشروبات الطاقة لكن الموجود منها يقترح وجود علاقة قوية بين مشروبات الطاقة وأعراض جانبية متعددة خاصة في صغار السن، ومنها:
القلق، التوتر، التشتت، الغثيان، التقيؤ، الخفقان وعدم انتظام ضربات القلب، والأرق.
كما أن استهلاكها على المدى الطويل قد يسبب مشاكل في الكلى أو الكبد أو العضلات، ويُعتقد أن بعض من مكونات هذه المشروبات تتعارض مع مفعولات بعض الأدوية، كما أن مُحتواها العالي من الكافيين يُؤدي إلى تجاوز الجرعات المسموح بها من الكافيين للشخص في اليوم الواحد.
طالبة طب في سنتها الخامسة في جامعة الملك عبدالعزيز، تدعو الله أن يجعَلها مُباركةً أينما حَلّت، وتطمح أن تكون ممن يُساهِم في التحسين من وضع الرعاية الصحية.
مَشروبات الطاقة تَعتمد في إعلاناتها على الترويج لقدرتها على رفع طاقة المُستهلك دون الإشارة إلى أن تلك الطاقة مُستمَدة من المحتوى العالي من السكر والكافيين فيها.
بشكل عام هُناك قلة في الأبحاث الصادرة حول أضرار مشروبات الطاقة لكن الموجود منها يقترح وجود علاقة قوية بين مشروبات الطاقة وأعراض جانبية متعددة خاصة في صغار السن، ومنها:
القلق، التوتر، التشتت، الغثيان، التقيؤ، الخفقان وعدم انتظام ضربات القلب، والأرق.
كما أن استهلاكها على المدى الطويل قد يسبب مشاكل في الكلى أو الكبد أو العضلات، ويُعتقد أن بعض من مكونات هذه المشروبات تتعارض مع مفعولات بعض الأدوية، كما أن مُحتواها العالي من الكافيين يُؤدي إلى تجاوز الجرعات المسموح بها من الكافيين للشخص في اليوم الواحد.
http://www.medscape.com/viewarticle/737311
عن المُجيب
طالبة طب في سنتها الخامسة في جامعة الملك عبدالعزيز، تدعو الله أن يجعَلها مُباركةً أينما حَلّت، وتطمح أن تكون ممن يُساهِم في التحسين من وضع الرعاية الصحية.