الأورام الليفيّة في الرحم عادةً لا تؤثّر على الحمل أو الولادة. ولكن في بعض الأحيان حسب حجم الورم ومكان تواجده قد يكون له تأثير. فقد تؤثّر على عمليّة انزراع البويضة. في هذه الحالات ينصح بإزالة الأورام الليفيّة قبل حدوث الحمل. ولكن في أغلب الأحيان إذا كان الورم بسيطاً ولا ينمو ولم يكن له أي أعراض مزعجة فليس هناك حاجة لأي تدخّل طبي أو أي علاج، ويكون العلاج بالانتظار فقد تذهب هذه الأورام الليفيّة لوحدها بدون أي تدخّل طبي.
طبيب مهتم بالصحة العامة، خريج الجامعة الإسلامية بغزة، وأعمل حاليا في مستشفى الشفاء الطبي كطبيب امتياز .. لدي اهتمامات كثيرة خارج نطاق الطب، خصوصا في مجال التكنولوجيا، وأسعى للوصول بالناس إلى مستوى صحي أفضل من خلال الربط بين التكنولوجيا والطب
الأورام الليفيّة في الرحم عادةً لا تؤثّر على الحمل أو الولادة. ولكن في بعض الأحيان حسب حجم الورم ومكان تواجده قد يكون له تأثير. فقد تؤثّر على عمليّة انزراع البويضة. في هذه الحالات ينصح بإزالة الأورام الليفيّة قبل حدوث الحمل. ولكن في أغلب الأحيان إذا كان الورم بسيطاً ولا ينمو ولم يكن له أي أعراض مزعجة فليس هناك حاجة لأي تدخّل طبي أو أي علاج، ويكون العلاج بالانتظار فقد تذهب هذه الأورام الليفيّة لوحدها بدون أي تدخّل طبي.
أتمنى لك دوام الصحة والعافية.
المصدر:
http://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/uterine-fibroids/basics/complications/con-20037901
عن المُجيب
طبيب مهتم بالصحة العامة، خريج الجامعة الإسلامية بغزة، وأعمل حاليا في مستشفى الشفاء الطبي كطبيب امتياز .. لدي اهتمامات كثيرة خارج نطاق الطب، خصوصا في مجال التكنولوجيا، وأسعى للوصول بالناس إلى مستوى صحي أفضل من خلال الربط بين التكنولوجيا والطب