قد يكون السبب إستقرار الخصية في تجويف البطن وعدم نزولها إلى كيس الصفن.
سبب آخر ولكنه نادر هو عدم وجود خصية منذ الولادة ولكن تصاحب هذه الحالة عيوب خلقية أخرى خاصة بالجهاز البولي.
استقرار الخصية في تجويف البطن له أضرار وذلك أن:
١ – تكون عرضة لدوران الخصية.
٢ – تكون أكثر عرضة للإصابة بأورام الخصية.
٣ – تكون أكثر عرضة لضمور الخصية والعقم.
العلاج في الغالب يكون جراحي بتثبيت الخصية في كيس الصفن ولكن يكون ذلك في سن البلوغ ١٣ – ١٥ سنة وفي بعض الحالات قد يتم استئصالها…
قد يكون السبب إستقرار الخصية في تجويف البطن وعدم نزولها إلى كيس الصفن.
سبب آخر ولكنه نادر هو عدم وجود خصية منذ الولادة ولكن تصاحب هذه الحالة عيوب خلقية أخرى خاصة بالجهاز البولي.
استقرار الخصية في تجويف البطن له أضرار وذلك أن:
١ – تكون عرضة لدوران الخصية.
٢ – تكون أكثر عرضة للإصابة بأورام الخصية.
٣ – تكون أكثر عرضة لضمور الخصية والعقم.
العلاج في الغالب يكون جراحي بتثبيت الخصية في كيس الصفن ولكن يكون ذلك في سن البلوغ ١٣ – ١٥ سنة وفي بعض الحالات قد يتم استئصالها…
أنصحك أخي السائل بمراجعة جراح كلى ومسالك بولية وعمل أشعة تلفزيونية للبطن والحوض…
ودمتم بخير…
http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmedhealth/PMH0001968/
عن المُجيب
معيد جراحة الكلى والمسالك البولية في جامعة الملك عبدالعزيز.