زيوت البشرة تستخدم بكثرة كمليّنات لسهولة استخدامها وتوافرها، لكنها للأسف تبقى “زيوتاً” أي انها كيميائياً لا تجتمع بالماء (كما نلاحظ تكوّن أي زيت على شكل قطرات فوق الماء عوضاً عن الاختلاط معه) وهذا يجعل غسله أو إزالته بالماء صعبة بعد الانتهاء منه. بقاء بعضه داخل الفرج بسبب عدم إزالته الكاملة قد يجعله مرتعاً للبكتيريا وهذا قد يسبب التهاباً. يفضّل استعمال المليّنات التي تختلط بالماء بسهولة كبعض الكريمات أو الكي واي، وهي متوفرة في معظم الصيدليات.
زيوت البشرة تستخدم بكثرة كمليّنات لسهولة استخدامها وتوافرها، لكنها للأسف تبقى “زيوتاً” أي انها كيميائياً لا تجتمع بالماء (كما نلاحظ تكوّن أي زيت على شكل قطرات فوق الماء عوضاً عن الاختلاط معه) وهذا يجعل غسله أو إزالته بالماء صعبة بعد الانتهاء منه. بقاء بعضه داخل الفرج بسبب عدم إزالته الكاملة قد يجعله مرتعاً للبكتيريا وهذا قد يسبب التهاباً. يفضّل استعمال المليّنات التي تختلط بالماء بسهولة كبعض الكريمات أو الكي واي، وهي متوفرة في معظم الصيدليات.
وعشتم في أتم السلامة.
المصدر: http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmedhealth/PMH0001899/
عن المُجيب
طبيب إمتياز ينوي التخصص في الطب النفسي، شديد الاطلاع في مجالات العلم النفسي والصحة العقلية. يهوى الكتابة.