عملية تصحيح هبوط المهبل خطواتها كالتالي:
– تخدير فقري أو عام.
– فتح ثقوب صغيرة في جدران المهبل من الداخل ليتم الوصول إلى الأربطة المعلقّة للمهبل.
– تقوية هذه الأربطة بغرز وشدّها لكي يبقى المهبل داخل الحوض كما هو الطبيعي.
– قد يكون المهبل بحاجة لغرز إضافية في قمة المهبل (عند عنق الرحم).
– بعد العملية يتم إفراغ المثانة ووضع ما يشبه الكمادة المعقمة داخل المهبل ليمنع أو يقلل من النزيف الصادر من ثقوب العملية.
– يتم وصف مضادات حيوية من باب الاحتياط، للتخلص من أي بكتيريا قد دخلت في مجرى الدم أو في المهبل اثناء العملية. إعطاء المضادات الحيوية بعد العملية يعتبر شيئاً روتينياً.
ليس هناك داعٍ لتضييق الشفتين الصغرى في هذه العملية. بل وهناك بدائل للعملية من الأصل، مثل ما يسمونه بالفرزجة (Pessaries) وهي قطعة بلاستيكية صغيرة توضع في داخل المهبل لمنع انزلاقه للخارج، وهي آمنة ومفعولها يقارب العملية في الفعّالية لكنها بحاجة للتغيير كل بضعة أشهر. هناك أيضاً تمارين معينة للعضلات المهبلية والتي على المدى البعيد يكون لها آثار إيجابية. اسألي طبيبة النساء والولادة وسترى أي الحلول أنسب لحالتك بإذن الله.
عملية تصحيح هبوط المهبل خطواتها كالتالي:
– تخدير فقري أو عام.
– فتح ثقوب صغيرة في جدران المهبل من الداخل ليتم الوصول إلى الأربطة المعلقّة للمهبل.
– تقوية هذه الأربطة بغرز وشدّها لكي يبقى المهبل داخل الحوض كما هو الطبيعي.
– قد يكون المهبل بحاجة لغرز إضافية في قمة المهبل (عند عنق الرحم).
– بعد العملية يتم إفراغ المثانة ووضع ما يشبه الكمادة المعقمة داخل المهبل ليمنع أو يقلل من النزيف الصادر من ثقوب العملية.
– يتم وصف مضادات حيوية من باب الاحتياط، للتخلص من أي بكتيريا قد دخلت في مجرى الدم أو في المهبل اثناء العملية. إعطاء المضادات الحيوية بعد العملية يعتبر شيئاً روتينياً.
ليس هناك داعٍ لتضييق الشفتين الصغرى في هذه العملية. بل وهناك بدائل للعملية من الأصل، مثل ما يسمونه بالفرزجة (Pessaries) وهي قطعة بلاستيكية صغيرة توضع في داخل المهبل لمنع انزلاقه للخارج، وهي آمنة ومفعولها يقارب العملية في الفعّالية لكنها بحاجة للتغيير كل بضعة أشهر. هناك أيضاً تمارين معينة للعضلات المهبلية والتي على المدى البعيد يكون لها آثار إيجابية. اسألي طبيبة النساء والولادة وسترى أي الحلول أنسب لحالتك بإذن الله.
وعشتم في أتم السلامة.
المصدر: http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/16435732
عن المُجيب
طبيب إمتياز ينوي التخصص في الطب النفسي، شديد الاطلاع في مجالات العلم النفسي والصحة العقلية. يهوى الكتابة.