قوة القذف تعتمد على عوامل كثيرة وهي كمية السائل المنوي المخزنة، الشهوة الجنسية، والمدة الزمنية من آخر قذف.
فكلما زادت المدة الزمنية بين قذف وآخر وكلما ازدادت الشهوة الجنسية زادت قوة القذف.
هناك عامل آخر وهو تفاوت قطر المجرى البولي – مجرى السائل المنوي – من شخص لآخر فكلما قل القطر زادت قوة القذف والعكس.
ولإنقباض عضلات الحويصلة المنوية والبروستاتا عامل في قوة القذف ايضاً.
طرق زيادة قوة القذف:
١ – جعل مدة يومان لثلاثة أيام على الأقل بين قذف وآخر.
٢ – الضغط على المجرى البولي من أسفل القضيب لتصغير قطره أثناء القذف مثل خرطوم المياه.
إذاً قوة القذف أو ضعفه لا تعكس وجود مرض عضوي في حال كانت العرض الوحيد، وللمعلومية فإن قوة القذف أو ضعفه ليس لهما أي صلة بالقدرة على الإنجاب فمجرد دخوله للمهبل بأي طريقة تزيد احتمالية الإنجاب!
قوة القذف تعتمد على عوامل كثيرة وهي كمية السائل المنوي المخزنة، الشهوة الجنسية، والمدة الزمنية من آخر قذف.
فكلما زادت المدة الزمنية بين قذف وآخر وكلما ازدادت الشهوة الجنسية زادت قوة القذف.
هناك عامل آخر وهو تفاوت قطر المجرى البولي – مجرى السائل المنوي – من شخص لآخر فكلما قل القطر زادت قوة القذف والعكس.
ولإنقباض عضلات الحويصلة المنوية والبروستاتا عامل في قوة القذف ايضاً.
طرق زيادة قوة القذف:
١ – جعل مدة يومان لثلاثة أيام على الأقل بين قذف وآخر.
٢ – الضغط على المجرى البولي من أسفل القضيب لتصغير قطره أثناء القذف مثل خرطوم المياه.
إذاً قوة القذف أو ضعفه لا تعكس وجود مرض عضوي في حال كانت العرض الوحيد، وللمعلومية فإن قوة القذف أو ضعفه ليس لهما أي صلة بالقدرة على الإنجاب فمجرد دخوله للمهبل بأي طريقة تزيد احتمالية الإنجاب!
دمتم بخير…
عن المُجيب
معيد جراحة الكلى والمسالك البولية في جامعة الملك عبدالعزيز.