في البداية أحب اسألك هل تم تشخيصك بارتفاع الضغط ؟ أم هي مجرد الكلمة السائدة ارتفاع الضغط المقصود بها العصبية ؟
ففي الحالة الأولى عليك بزيارة الطبيب ومتابعته باستمرار لتعديل جرعات العلاج ..
وأما في الحالة الثانية فقد وصانا الرسول صلى الله عليه وسلم بعدم الغضب
ففي حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم : أوصني ، قال : ( لا تغضب ) . فردد مرارا ، قال : ( لا تغضب ) .
وبالنسبة للقلق عند الحوار عليك أن تدرب نفسك على مقابلة الناس والحوار معهم وحاول التوجه إلى عيادة الطب النفسي لأخذ النصح والتوجيه منهم فلديهم من الأساليب الكثير لحل مشاكل القلق الاجتماعية كهذه المشكلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
في البداية أحب اسألك هل تم تشخيصك بارتفاع الضغط ؟ أم هي مجرد الكلمة السائدة ارتفاع الضغط المقصود بها العصبية ؟
ففي الحالة الأولى عليك بزيارة الطبيب ومتابعته باستمرار لتعديل جرعات العلاج ..
وأما في الحالة الثانية فقد وصانا الرسول صلى الله عليه وسلم بعدم الغضب
ففي حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم : أوصني ، قال : ( لا تغضب ) . فردد مرارا ، قال : ( لا تغضب ) .
وبالنسبة للقلق عند الحوار عليك أن تدرب نفسك على مقابلة الناس والحوار معهم وحاول التوجه إلى عيادة الطب النفسي لأخذ النصح والتوجيه منهم فلديهم من الأساليب الكثير لحل مشاكل القلق الاجتماعية كهذه المشكلة
عن المُجيب
طبيب أطفال - مستشفى القوات المسلحة بالشمالية الغربية .. بكالوريوس طب وجراحة - جامعة طيبة ..